يشترط في المؤسسات المرشحة عن هذه الفئة أن تقدم حلولاً تمتلك مقومات الابتكار والتأثير والأفكار الملهمة في المجالات التالية التي تتضمن على سبيل المثال لا الحصر:
القضاء على الجوع وسوء التغذية
زيادة الإنتاجية الزراعية أو أي وسائل أخرى لإنتاج الأغذية
ضمان نظم مستدامة لإنتاج الأغذية
يتعين على المؤسسات المشاركة أن تكون لديها رؤية واضحة وخطة طويلة المدى لزيادة نشر الحلول المبتكرة وتوسيع نطاق تأثيرها، وإلهام الآخرين لتطبيق حلول مماثلة من خلال النهوض بالتنمية المستدامة وتحسين حياة البشر.
يشترط في المؤسسات المرشحة عن هذه الفئة أن تكون مؤسسة صغيرة أو متوسطة، أو مؤسسة اجتماعية، أو منظمة غير ربحية، أو مؤسسة مماثلة.
يجري تقييم المشاريع المقدمة ضمن كل فئة بناء على ثلاثة معايير لكل واحد منها نسبة معينة يتم أخذها بعين الاعتبار عند إجراء التقييم الأولي للمشاريع:
يشير معيار الابتكار إلى وجود حل جديد أو حدوث تغيير في حل موجود أصلاً من شأنه التغلب على تحديات معينة أو تلبية احتياجات ما، وأن تكون له قيمة ويحدث تأثيراً إيجابياً كبيراً.
يتطلب معيار الابتكار وجود ثلاثة عوامل لدى المرشحين:
تم تصميم معيار التأثير لاختبار ما إذا كانت المؤسسة المرشحة قد حققت نتائج ملموسة تعالج التحديات الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية و/أو البيئية، وأثبتت أن مشروعها يمكن أن يساهم في تحسين حياة البشر.
يتطلب معيار التأثير وجود ثلاثة عوامل لدى المرشحين:
كان الأب المؤسس لدولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، من الشخصيات الرائدة في العالم في مجال تبني قضايا الاستدامة والتنمية البشرية. وقد وضع الشيخ زايد الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية على سلّم أولوياته، وحرص على متابعة جهود التنمية التي تلبي احتياجات الأجيال الحالية والمقبلة. ويعد إرث الشيخ زايد، الذي يتواصل من خلال الجائزة، مصدر إلهام للعالم بأسره.
يتطلب معيار الأفكار الملهمة وجود ثلاثة عوامل لدى الحلول المرشحة:
