Instructions
قامت المؤسسة بتطوير تطبيق للهواتف الذكية، حيث تمكنت أكثر من 550 ألف أم وامرأة حامل من الحصول على رعاية صحية وتعليم أفضل من خلال هذا التطبيق وخدمة الرسائل القصيرة في الكاميرون وساحل العاج.
تستخدم المؤسسة الطائرات ذاتية القيادة وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لاكتشاف تفشي الأمراض حول العالم. وتمتلك المؤسسة شبكةً واسعةً متصلة بمنصة المؤسسة تضم ما يزيد عن 3600 من مشغّلي الطائرات ذاتية القيادة في 28 دولة. وقد ساهم هذا الحل حتى الآن في إحداث تأثير إيجابي ملموس طال حياة أكثر من 100 ألف شخص.
تعمل المنظمة على إنشاء مراكز للرعاية الصحية الأساسية، وذلك بهدف توفير خدمات صحية عالية الجودة وبأسعار معقولة على نطاق أوسع في رواندا. ومن خلال شبكة تضم 110 عيادات، ساهمت المنظمة في إحداث تأثير إيجابي في حياة مليوني شخص في 13 منطقة.
تقوم المنظمة بتطوير نظام زراعة مائية مركّبة تعتمد على الطاقة الشمسية، ويستهلك هذا النظام مياها أقل بنسبة تصل إلى 90٪ مقارنة بالزراعة التقليدية ويحقق مستويات إنتاج أعلى بواقع 10 أمثال، وقد استفاد منه 5 آلاف من صغار المزارعين في جامايكا وجنوب أفريقيا والبيرو.
ورت المؤسسة تطبيقاً للهواتف الذكية يستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بأمراض وآفات المحاصيل واكتشافها في وقت مبكر، وبدون الحاجة للاتصال بشبكة الإنترنت. وقد ساعد هذا التطبيق 30 ألف مزارع من الحد من الخسائر في محاصيلهم الزراعية وزيادة إنتاجية الحصاد بنسبة تصل إلى 50٪ في نيجيريا وتوغو وبوركينا فاسو.
قامت بتطوير حل يساعد في زراعة طحالب "سبيرولينا" الدقيقة في بهدف محاربة الجوع وسوء التغذية بشكل مستدام في المناطق المحتاجة. وتدير المنظمة حالياً منشأتين تزودان 500 شخص، من ضمنهم أطفال وأيتام، يومياً بالغذاء الناتج عن زراعة "سبيرولينا" في كينيا.
توفر المنظمة معدات شمسية عالية الجودة لمخيمات اللاجئين. ولغاية اللحظة، تمكنت المنظمة من التأثير على حياة 50 ألف شخص من خلال 129 مشروعاً في 38 دولة.
يهدف هذا المشروع إلى توفير ألواح طاقة شمسية كهروضوئية يتم تركيبها فوق الأسطح وبطاريات صغيرة من خلال منصة خدمة الدفع الفوري، حيث توفر طاقة نظيفة بأسعار معقولة لأكثر من 5 آلاف آسرة من خلال آلية الدفع المسبق ويستفيد منها أكثر من 280 ألف شخص في غواتيمالا وكولومبيا.
تمثّل المؤسسة بوابة لتوصيل الطاقة ومزوداً لخدمات توزيع منتجات وخدمات الطاقة الشمسية في المناطق الريفية وغير المتصلة بالشبكة في منطقة شبه الصحراء الأفريقية، ليستفيد من خدماتها أكثر من 5 ملايين شخص في 13 دولة.
تركز المنظمة على تصنيع وتركيب مضخات ضغط هيدروليكية تستخدم الطاقة المتولدة من مياه الأمطار من أجل ضخ المياه إلى المناطق المرتفعة. وقد تم تركيب ألف مضخة في 520 قرية، استفاد منها نحو 260 ألف شخص في 12 دولة.
قامت المؤسسة بتطوير أجهزة استشعار تستخدم تقنيات التصوير الطيفي والتحليل التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي من أجل تعزيز الكفاءة في استهلاك المياه في الزراعة، حيث ساهمت في توفير 95 مليار ليتر من المياه سنوياً وتغطي خدماتها نحو مليون فدان من الأراضي في أمريكا والولايات المتحدة الأمريكية.
قامت المؤسسة بتطوير مركبات "ويست شارك" المائية وذاتية القيادة، والتي تقوم بإزالة المخلفات من المياه كالعبوات البلاستيكية والقطع البلاستيكية الصغيرة والزيوت والنباتات التي تتكاثر بشكل سريع وغيرها من النفايات الأخرى. وقد عادت هذه المركبات بالفائدة على نحو 4.16 مليون شخص في بنما والمملكة المتحدة وهولندا والإمارات العربية المتحدة. كما يتم استخدام هذه المركبات حالياً في كل من كوريا الجنوبية ونيجيريا وجنوب أفريقيا والدنمارك والولايات المتحدة الأمريكية.
تقوم فكرة مشروع المدرسة المقترح على تطوير مشتل زراعي يعتمد على استخدام مياه البحار بهدف إنشاء بيئة مصغرة لزراعة المحاصيل الأساسية مثل الفول والخيار والطماطم والفلفل والبطيخ. بجانب ذلك، سيوفر المشتل المياه من خلال عملية التكثيف البخاري، والتي يمكن استخدام جزء منها للاستهلاك البشري.
يهدف المشروع المقترح بعنوان "المدرسة الخضراء" إلى إرساء أسس الاستدامة على مستوى ثلاث مدارس ثانوية عامة رئيسية في تلك المنطقة، من خلال معالجة جُملة من التحديات مثل الافتقار إلى الموارد المائية وعدم استقرار الإمداد الكهربائي وسوء التغذية.
يهدف المشروع إلى تطوير برنامج تعليم المبادئ العلمية ضمن مجال التقنيات الخضراء مثل جمع واستخدام مياه الأمطار وتوليد الغاز الحيوي من خلال إعادة استخدام النفايات العضوية، إلى جانب توظيف الطاقة الشمسية.
شاركت المدرسة بمشروعين مقترحين أساسيين يهدفان إلى دعم احتياجات الغذاء والطاقة. وتزويد الطلبة بالخبرات والمهارات اللازمة للأبحاث والتدريب والاستشارة.
تقوم فكرة مشروع المدرسة المقترح على تجهيز مصنع لتوليد الطاقة الشمسية بسعة إنتاجية تبلغ 200 كيلوواط، بهدف تلبية احتياجاتها اليومية من الكهرباء. وسوف يساهم استخدام ألواح الطاقة الشمسية في دعم الطلاّب لدراسة أنظمة الطاقة الشمسية بشكل موسّع.
تسعى المدرسة إلى تركيب ألواح طاقة شمسية على أسطحها بهدف توليد طاقة نظيفة ومستدامة لضخ ومعالجة مياه الآبار وتوظيفها في الاستخدامات المنزلية وري مزرعة المدرسة.
تقترح المدرسة مشروعاً يركز على توفير المياه باستخدام الطاقة النظيفة.
اقترحت المدرسة الفلبينية العالمية، مشروعاً لبناء وتنفيذ وحدة مخصصة للزراعة المائية ضمن مشروعها البيئي الحالي.
اقترحت المدرسة مشروعاً بعنوان "أرقام خضراء"، وهو مشروع علمي بيئي يعتمد على إجراء عمليات تدقيق خضراء للموارد البيئية المطلوبة في مبنى المدرسة ويهدف إلى تحقيق معدلات استهلاك مثالية من خلال دمج حلول النفايات والمياه.
تقترح المدرسة تطوير نظام مُدمج للطاقة الشمسية مدعوم بنظام تخزين قائم على الهيدروجين.
تقترح المدرسة مشروعاً يطلق عليه "توليد الطاقة من الشمس"، ويهدف إلى تركيب نظام كهروضوئي بقدرة 15 كيلوواط، وإنشاء مختبر طاقة شمسية.
تقترح المدرسة بناء ما يعتبر أحد أول المباني الصديقة للبيئة في مدينة موستار. ويشمل ذلك تركيب ألواح شمسية، وتقنيات موفرة للمياه، ونوافذ زجاجية ثلاثية الطبقات، وتقنيات عازلة.
سوف يركز المشروع على إصلاح نظام الزراعة المائية "أكوابونيك" في مدرسة وادي "كوبيلا" التابعة لها، وذلك لتمكين الطلاب والمدرسين من المشاركة في مجموعة متنوعة من الأنشطة ذات الصلة بمجالات العلوم والبيئة والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات.
يعتمد المشروع المقترح من قبل مدرسة بلوم نيبال مفهوماً يربط بين نفايات الطعام والطاقة من خلال تركيب وحدات غاز حيوي تعمل على تحويل ما يصل إلى طن واحد من النفايات العضوية إلى غاز حيوي وسماد عضوي.
تقترح المدرسة تطوير "حديقة اختبارات مستدامة" لتكون بمثابة مركز مجتمعي يتيح للطلاب دراسة وتحليل ومراقبة الممارسات المستدامة الصديقة للبيئة.
تهدف المدرسة إلى تركيب ألواح شمسية على سطح مبناها، مع خزانات لتجميع مياه الأمطار ومضخات تعمل بالطاقة الشمسية لإدارة إمدادات المياه غير الصالحة للشرب ومعالجتها لتحويلها إلى مياه شرب نظيفة وآمنة.
تسعى المدرسة إلى تركيب مجموعة من الألواح الشمسية بقدرة 25 كيلوواط على سطح المبنى، بهدف توليد الطاقة اللازمة للمدرسة، بما يشمل خزاني مياه سعة 5000 لتر، وجهاز لتنقية المياه وربطه بشبكة إمدادات المياه ومزرعة الأسماك الخاصة بالمدرسة.
تقترح المدرسة إنشاء "مركز المواطن للأبحاث العلمية" للتعليم المبتكر والمستدام بهدف إجراء البحوث في مجالات الطاقة المتجددة وغيرها من المبادرات، واعتماده كمركز وطني لأبحاث العلوم، بالتعاون مع الجامعات المحلية والمدارس الشريكة. وسيقوم المركز بإجراء أبحاث في مجال الطاقة المتجددة، وإعادة التدوير، والإنتاج المستدام للأغذية.
بمجرد الضغط على زر "إرسال" فإنك توافق على الشروط والأحكام
حقوق النشر. جائزة زايد للاستدامة 2019 . جميع الحقوق محفوظة.